الخميس، 28 يناير 2010

مثلث برمودا في حي الجادرية Bermuda triangle


ليس غريباً ان يظهر مثلث برمودا في العراق حيث ان أشهر وزراء الحكومة هم من المهندسين البارعين في رسم مثلثات الموت

فوزير الداخلية باقر جبر صولاغ مهندس مدني ومهندس الموت أبو مهدي المهندس النائب الهارب جمال جعفر ومسؤول الملجأ ووزيرة حقوق الانسان مهندسة أيضاً كذلك وزير العمل مهندس ملجأ الحنان لذوي الأحتياجات الخاصة

فرسم هؤلاء المهندسين بدماء العراقيين مثلثات أشبه بمثلث برمودا تظهر في كافة أحياء بغداد وفي كافة أيام الأسبوع في أيام دامية يعرفها العالم

وحي الجادرية في بغداد هو خير مثال على مثلث برمودا حيث أختفى في الجادرية كثير من العراقيين ومعتقلين وصحفيين وموظفين وبنوك وأموال ولا تزال الانفجارات مستمرة
فمنذ العثور على 170 مفقودا في ملجأ الجادرية بدأت سلسلة غريبة من الأنفجارات والأختفائات والسرقات حيث تلا اكتشاف الملجأ انفجارات هزت المنطقة المحيطة بالملجأ واستهدفت فندق الحمراء المجاور له والذي يقطنه صحفيون غربيون بعدها أعلنت وزارة الداخلية انها اعتقلت شبكة ارهابية هي عبارة عن شركة امنية من فندق الحمراء فيما أعلن مدير الفندق ان المعتقلين هم موظفي الفندق ولم تقف سلسة الانفجارات والمفخخات الى حين السطو على مصرف الزوية وقتل حراسه الثمانية واختفاء المال في مقر جريدة العدالة بالقرب من فندق بابل وليس بعيداً عملية السطو التي قامت بها قوات حكومية لمصرف دار السلام المجاور لفندق أرض سومر ليختم بانفجارات يوم الاثنين الدامي الذي استهدف عدة فنادق في بغداد ومنها مجمع الفنادق في الجادرية الذي يضم فندق الحمراء وارض سومر ويضم مركزاً أمنياً مهماً وهو ملجأ الجادرية



السومرية تحصل على فيلم مصوّر يُظهر كيفية وقوع تفجير فندق الحمراء
الخميس 28 كانون الثاني 2010 07:30 GMT
في وقت اعلن فيه تنظيم ما يسمى بدولة العراق الاسلامية مسؤوليته عن الاعتداءات الثلاثة التي استهدفت الاثنين الماضي فنادق بغداد بحسب ما ذكر مركز سايت الاميركي لرصد المواقع الاسلامية على الانترنت،حصلت السومريةعلى فيلم مصوّرالتقطته كاميرا مراقبة يُظهر كيفية وقوع تفجير فندق الحمراء .ويظهر الفيلم ان الهجوم على الفندق كان هجوما انتحاريا .ويبرز الفيلم الذي يعتقد انه التقط بواسطة كاميرا مراقبة كانت موضوعة في بناية مقابلة للفندق الدقائق الاولى للحادث ،حيث قام مسلحان باطلاق رصاصات من اسلحة كاتمة للصوت صوب الحراس قبل اقتحام الفندق بالسيارة المفخخة،ويمكن بكل وضوح رؤية الانتحاري لحظة اقتحامه بسيارته المفخخة ،وهي من نوع ميني باص بيضاء اللون ،بوابة الفندق عنوة بعد ما توقف لفترة وجيزة، فيما قام حوالى ستة من الحراس باطلاق النار على سائق السيارة قبل ان يقوم بتفجيرها ، ويظهر الفيلم كذلك ان بعضا من الحراس اصيبوا بجروح . كما تظهر في الشريط سيارة اخرى بيضاء اللون تدخل عقب دخول الانتحاري البوابة ولم يُعرف بعد ما اذا كانت لها علاقة بالتفجير.



Video showing Al Hamra Hotel bombing
Thursday, January 28, 2010 07:38 GMT

Islamic State of Iraq claimed responsibility for the triple blasts that targeted Baghdad hotels on Monday, the SITE monitoring group said. Alsumaria managed to get a video from a surveillance camera showing the conjuncture of Al Hamra Hotel bombing. The video shows that the attack was made by a suicide bomber. The tape thought to be taken from a surveillance camera of a building facing Al Hamra Hotel captured the first minutes of the incident. It appears that two gunmen opened fire at the Hotel’s guards with mute weapons before raiding the site in their car bomb. The suicide bomber in a white minibus made a forced entry at the gate after it stopped there for a brief while. Six guards fired back at the driver before he blew it up. Based on the video, some guards seem to have been wounded. The tape shows as well another white car that drove in following the minibus, yet, it is not know whether it is linked to the attack or not.
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

صولاغ

صولاغ
وزير الداخلية في المؤتمر الصحفي حول فضيحة الجادرية
No-one was beheaded, no-one was killed
Bayan Jabr Iraqi Interior Minister


بيان جبر صولاغ : ان من قام بجريمة السجون السرية في منطقة الجادرية هم أزلام النظام السابق ، الذين استطاعوا ان يتغلغلوا بيننا بدون ان نشعر ، ويتقلدوا اعلى المناصب بدون ان نعرف ، اما نوعية المعتقلين فهم وان كانوا ارهابيين بعثيين ولكن لا يعني هذا ان يتعرضوا للتعذيب !!
( يعني المعتقلين بعثيين والسجانين والجلادين كذلك بعثيين )

All for Torture, and Torture for All!

the Washington Times reported today. “Maj. Gen. Hussein Kamal, deputy interior minister said the detainees also included Shiites, Kurds and Turkmen.”
Translation: No bias here. We’re equal opportunity torturers!