الجمعة، 29 أبريل 2011

60 مليون دولار و 60 مليون دينار وكان قد أقسم بعد انتقاله من وزارة الداخلية إلى المالية ان يحافظ على أموال العراقيين كما حافظ على دمائهم!!!

بعد نشرنا وثيقة شراء ابن صولاغ قصراً في جزيرة النخلة جزيرة الاحلام على شاطئ دبي بمبلغ 60 مليون دولار هنا وثيقة جديدة مصورة بتوقيع وزير المالية السابق باقر جبر صولاغ يأمر فيها بصرف 60 مليون دينار شهريا مخصصات طعام لمنتسبي حماية الوزارة

وثيقة... "الوزير" صولاغ يبدّد أموال الدولة على رجاله

الوثيقة تكشف عن حجم السرقات الشخصية التي يقوم بها الوزراء والنواب، والوثيقة ذات علاقة بـ(باقر صولاغ خسروي)، الوزير المحسوب (المجلس الأعلى للثورة للإسلامية)، الذي أدخل المثقب (الدريل) في سجل التعذيب العراقي عندما كان وزيرا للداخلية، وهو الآن وزيرا للمالية أي ممول المليشيات وخلايا الموت والسلب والخطف. والوثيقة يمنح من خلالها صولاغ مبلغ 60 مليون دينار شهريا لإطعام الحماية فقط. أي مليونين دينار في اليوم.


فيما يكتب شلش العراقي تعليقاً ساخراً فيقول:

صولاغ : يكولون والعهده والمسؤولية على ناقل الحجاية والسالفه أنّ صولاغ سافر إلى إيطاليا في زيارة عمل (او زيارة خمط ) فقابل خلال الزياره نظيره الإيطالي وعقدا اجتماعاً بحثا فيه (العلاكات ) بين البلدين     وبعد المباحثات واللقاءات الرسمية دعا المضيف الإيطالي صولاغ لتناول الغداء في قصره وسط روما دخل صولاغ ابو الدريلات القصر وجلس مندهشاً من جمال وفخامة القصر وأثاثه الغالي الثمن فسأل الوزير من أين لك هذا !
تبسم الوزير الإيطالي : ثم فتح النافذة وقال : السر هنا , أنظر إلى هذا الجسر ، نظر الوزير العراقي بإعجاب وقال : جميل , ولكن ما سر هذا الجسر !؟ ضحك الوزير الإيطالي وقال : تم رصد 10 مليون يورو لتشييده وتم بناؤه بمبلغ 5 مليون يورو فقط

مرت الأيام والسنين , دعا صولاغ صديقه الوزير الإيطالي ( السابق ) لزيارة العراق وبعد الإستقبال وكرم الضيافة في صالة المطار دعى معاليه ضيفه إلى قصره الجديد وسط العاصمة وصل الضيف الإيطالي ووقف بذهول ينظر إلى مساحة القصر الشاسعة والمزارع المحيطة به ومئات الخدم والعاملين فيه ثم نظر بوجه تعتريه الدهشة وقال : ماهذا أووووه ماي كاد ! تبسم صولاغ الحرامي ودعى ضيفه لرؤية القصر من الداخل ، الأثاث المطلي بالذهب واللوحات الفنية النادرة وقصر لم يرى الضيف مثله في حياته ،تأوه الضيف الإيطالي وسأل الوزير : من أين لك كل هذا ؟ ، فتح النافذه معالي الوزير وقال : السر هنا , أنظر إلى هذا الجسر ؟ نظر الضيف الإيطالي ثم رد مستغرباً : أين هو ؟؟؟ !!! قال صولاغ بإبتسامة تملؤ محياه : أنظر مرة أخرى , وإمعن النظر رد الضيف الإيطالي بحدة : ويييييييييين الجسر !! ( ماكو جسر ) ، ضحك صولاغ وقال : تم رصد مليار دولار لتشييده ( وماسويناه ) ودك عيني دك



الجمعة، 15 أبريل 2011

Young Iraqi boys play soccer nighbour Jadriya bunker أطفال يلعبون كرة القدم بجوار ملجأ الجادرية

أطفال يلعبون الكرة بجوار ملجأ الجادرية ولا يعلمون بآهات المعذبين خلف هذه الجدران .. المسافة بينهم أمتار قليلة ولكن الجدار الكونكريتي ذو الثلاث أمتار من الخرسانة المسلحة يعزل المعتقلين عن العالم الخارجي.

Young Iraqi boys play soccer amongst protective blast walls on September 7, 2006 in Baghdad, Iraq. It was here on October 14, 2005 that two suicide bombers drove their vehicles, within a minute of each other, into the perimeter of the Al Hamra hotel compound, attempting to breach the walls. The explosions destroyed a nearby apartment block, killing at least eight Iraqi civilians, including two children. A recent report released on September 1 from the Pentagon stated the number of deaths in Iraq has increased by 1,000 people a month over the previous quarter, to more than 3,000 violent deaths each month.



Iraqis Confront Specter Of Violence On Daily Basis
BAGHDAD, IRAQ - Young Iraqi boys play soccer in Baghdad on September 6, 2006. Iraqi children play soccer amongst protective blast walls where on October 14, 2005 two suicide bombers drove their vehicles, within a minute of each other, into the perimeter of the Al Hamra hotel compound, attempting to breach the walls. The explosions destroyed a nearby apartment block, killing at least eight Iraqi civilians, including two children. A recent report released on September 1 from the Pentagon stated the number of deaths in Iraq has increased by 1,000 people a month over the previous quarter, to more than 3,000 violent deaths each month. (Photo by Daniel Berehulak/Getty Images)




الأربعاء، 6 أبريل 2011

صولاغ يهيء له مكان جديد فوق البحر بعد هروبه من تحت الأرض في قبو الجادرية

أبن بيان جبر صولاغ يشتري بناية في دبي بـ (230) مليون درهم



بين ايديكم وثيقة رسمية صادرة من حكومة دبي في الإمارات
 العربية المتحدة، تبين قيام نجل وزير الداخلية والمالية السابق
بيان جبر صولاغ يقوم بشراء بناية من تسع طوابق في جزيرة النخيل بمبلغ 230 مليون درهم إماراتي. وتبين الوثيقة الصادرة من دائرة الأراضي والأملاك في دبي بتاريخ 20 كانون الثاني 2011، قيام زيد باقر جبر صولاغ بشراء بناية في جزيرة النخلة/ أوشيانا، رقم القطعة (456)، رقم المبنى 3 (الحمري)، وهو مبني على مساحة 205 الف قدم مربع. وتشير الوثيقة إلى أن الشراء تم بموجب العقد المرقم 13207 بمبلغ 230 ميلون درهم إماراتي. ويرى المراقبون العراقيون أن الأمر مثير للإستغراب، أن يقدم نجل بيان جبر صولاغ بشراء بناء بهذا المبلغ الكبير في حين أن الشعب العراقي يأن تحت وطأة الفقر والجوع ونقص الخدمات المقدمة لهم من الحكومات العراقية المتوالية. تجدر الإشارة إلى ان السلطات الإيطالية القت نهاية العام الماضي على محمد نجل بيان جبر صولاغ وبحوزته آثار عراقية نادرة مهربة من العراق كان يحاول بيعها إلى بعض تجار الآثار الإيطاليين
وكان صولاغ ربط قد ربط قضية ملجأ الجادرية بكذبة اخترعها أيضاً عن آثار عراقية يهودية مسروقة من منطقة الكفل أقرأوها هنا
http://aljadriya.blogspot.com/2011/01/blog-post_09.html



صولاغ :وثيقة شراء عقار في الإمارات بـ60 مليون دولار مزورة ونسبت إلى ولدي ويونس الأحمد وابن العيساوي (أيضاً مرتبطة بالبعث)!!

أدناه التقرير الإخباري الخاص بالوثيقة المنسوبة لابن صولاغ والمنشور في جريدة العالم البغدادية ... البديل العراقي

بغداد – العالم

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

صولاغ

صولاغ
وزير الداخلية في المؤتمر الصحفي حول فضيحة الجادرية
No-one was beheaded, no-one was killed
Bayan Jabr Iraqi Interior Minister


بيان جبر صولاغ : ان من قام بجريمة السجون السرية في منطقة الجادرية هم أزلام النظام السابق ، الذين استطاعوا ان يتغلغلوا بيننا بدون ان نشعر ، ويتقلدوا اعلى المناصب بدون ان نعرف ، اما نوعية المعتقلين فهم وان كانوا ارهابيين بعثيين ولكن لا يعني هذا ان يتعرضوا للتعذيب !!
( يعني المعتقلين بعثيين والسجانين والجلادين كذلك بعثيين )

All for Torture, and Torture for All!

the Washington Times reported today. “Maj. Gen. Hussein Kamal, deputy interior minister said the detainees also included Shiites, Kurds and Turkmen.”
Translation: No bias here. We’re equal opportunity torturers!