الاثنين، 14 نوفمبر 2011

Cable 684 SUBJECT: MOI INTERNAL AFFAIRS CHIEF SAYS HUMANRIGHTS IMPROVEMENT AT MOI

P 171034Z NOV 06
FM AMEMBASSY BAGHDADTO RUEHC/SECSTATE WASHDC PRIORITY 8051
S E C R E T SECTION 01 OF 02 BAGHDAD 004270
SUBJECT: MOI INTERNAL AFFAIRS CHIEF SAYS HUMANRIGHTS IMPROVEMENT AT MOI
REF: BAGHDAD 00462
Classified By: DEPUTY POLCOUNS ROBERT GILCHRIST FOR REASONS 1.4 (b) and (d).
¶1. (S) Summary. Ministry of Interior Director for Internal Affairs Brigadier General Ahmed Taha al-Mosawi told EmbOffs November 8 that conditions for accountability had improved since Minister Bolani took office. Al-Mosawi, who in February complained to us that Minister Bayan Jabr rarely, if ever,responded to reports of MoI involvement in kidnappings and extrajudicial killings (ref), told us that the Ministry was taking small steps to hold accountable those who commit human rights abuses. Other high level officials such as Deputy Minister for Intelligence Hussein Ali Kamal and Deputy Minister for Polce Affairs Aiden Qader have remarked on the decrease of reports of abuse within MoI over the past few months, but are not yet confident about MoI's capability for accountability- readily pointing out as an example that those linked with the Jadriyah bunker continue to hold high positions in the Ministry. End Summary.

الاثنين، 7 نوفمبر 2011

خليل زاد يكشف في برقية: لماذا فشل التحقيق في انتهاكات ملجأ الجادرية


هذه برقية من السفير خليل زاد الى وزارة الخارجية الأمريكية كما كشفها وكيليكس تتابع موضوع التحقيق في انتهاكات حقوق الانسان في المخبأ السري التابع لوزارة الداخلية ايام صولاغ والجعفري، في الجادرية. وكنت قد ترجمت البرقية الأولى حول الموضوع هنا وكتبت ملاحظاتي حولها هنا. سوف اكتب ملاحظاتي على هذه البرقية الجديدة ايضا في موضوع منفصل. (عشتار)


ترجمة عشتار العراقية
الأصل الإنجليزي هنا


 برقية وكيلكس 651: اللجنة التي تحقق في مراكز التعذيب التابعة لوزارة الداخلية في العراق : فشل التحقيق في مخبأ الجادرية 
الجزء السري 1 من 4 بغداد 005020
الموضوع: فشل تحقيقات المخبأ، تصاعد التفتيش في عموم البلاد
مصنفة سرية من قبل المستشار السياسي العسكري ديفد ليت 


الموجز
1- اللجنة المعينة من قبل رئيس الوزراء  الجعفري للتحقيق في الانتهاكات المكتشفة من قبل قوات التحالف في 13 تشرين ثاني في مخبأ الجادرية التابع لوزارة الداخلية لم تحقق سوى تقدم بسيط. في 13 كانون الاول ارسل نائب رئيس الوزراء روز شاويس التقرير الاول الى مسؤول  تدريب الضابط السلمي، وهو عبارة عن رسالة من صفحتين تعكس قليلا من التحقيق المستقل وتتغافل عن ادلة التعذيب التي قدمتها الحكومة الامريكية وتطلب مزيدا من الوقت لاكمال العمل.
2- على العكس قامت اللجنة العراقية الامريكية التي انشئت بشكل منفصل للتفتيش على مراكز الاحتجاز في انحاء البلاد وتقديم تقارير عنها ، باعداد تقارير مفصلة عن التفتيش الذي قامت به في 8 كانون الاول لسجن رقم 4 التابع للكوماندوز (قوة الشرطة الخاصة) التابعة لوزارة الداخلية ، واكتشفت فيه 625 محتجزا يعانون من ازدحام المكان وقذارته واصابات خطيرة . سوف تقدم اللجنة تقريرها الى رئيس الوزراء ووزارة الداخلية في الايام القادم ، وسوف تستأنف عمليات التفتيش المشتركة مباشرة بعد الانتخابات.
**
"الامريكان غير مسموح لهم بالدخول"
3- في 9 كانون الاول قام منسق سيادة القانون ونائب رئيس الاركان في متعددة الجنسيات لشؤون المخابرات ومسؤول الشؤون السياسية العسكرية بزيارة نائب رئيس الوزراء شاويس في منزله بعد ان عاد من الشمال لمناقشة تقدم التحقيقات في انتهاكات حقوق الانسان في مخبأ وزارة الداخلية، وقد سألنا شاويس اذا كانت الحكومة الامريكية قد لاحظات اي "اخلال" في  اجتماعات اللجنة اثناء غيابه، وكان يرأسها وزير الدولة لشؤون الامن القومي صفاء الدين الصافي.
4-  قال المنسق ان الجهود التي بذلت للمضي الى الامام في عمل اللجنة كانت قليلة جدا. هز شاويس رأسه قائلا "لقد قلت لكم سابقا ان تشكيل اللجنة قد لا يكون حياديا. إن وجهة نظر رئيس الوزراء نفسه سوف تؤثر على قدرة اللجنة على العمل بحرية. ومع اقتراب الانتخابات ، حتى لو كتبت شيئا صائبا، فإنه قد يسيس"
5- سأل المنسق اذا كان نائب رئيس الوزراء شاويس مازال يفكر كما ذكر سابقا بالسعي لاستبدال اعضاء اللجنة . هز شاويس كتفيه وفتح كفيه قائلا "لقد تم تعيين اللجنة من قبل رئيس الوزراء بالاسم. مافعلناه، ماحاولنا فعله هو ان نعزز دور وزارة حقوق الانسان" (ملاحظة مني: لأن الوزارة من حصة الاكراد)

السبت، 5 نوفمبر 2011

رئيس إحدى لجان التحقيق في قضية ملجأ الجادرية طبيب وسياسي دعوجي مدير عام و -أخطبوط-

في البرقية رقم 650 من وثائق ويكيليكس عن ملجأ الجادرية هنا ورد ذكر الطبيب رشيد مجيد صالح خطاب الناصري من ضمن لجان التحقيق في قضية الملجأ والتي زارت معتقلي الملجأ بعد نقلهم الى سجن ابو غريب وكان له موقف اجرامي لطمس الحقيقة واخفاء التعذيب وتكذيب المعتقلين.
بعد البحث عن تاريخه ووضعه الحالي تبين التالي:


1- مرشح عن قائمة الاتلاف الوطني عن محافظة الناصرية تسلسل 19 النتيجة خسر في الانتخابات


2- ممثل رئيس الوزراء، رئيس لجنة حماية الاطباء في الامانة العامة لمجلس الوزراء. 2008


3- مدير عام دائرة الكيانات المنحلة التابعة لمجلس الوزراء العراقي 2006


4- رئيس اللجنة المكلفة بتوزيع منتسبي وزارة الاعلام المنحلة 2006


5- عضو تجمع السلام العالمي ومدير لجنة تابعة للتجمع تسمى رابطة السادة الأشراف


6- مشروع "مصري- عراقي" يدعو لإنشاء مزار رمزي للسيد "المسيح" في "كربلاء" -موقع الاقباط متحدون.

الجمعة، 4 نوفمبر 2011

ملاحضات عشتارية على الوثيقة الويكيليكسية الخاصة بلجان التحقيق في قضية ملجأ الجادرية


ملاحظات على برقية خليل زاد: هكذا تجري الأمور في عراقهم الجديد
برقية خليل زاد هنا حول لجان التحقيق في قضية احتجاز وتعذيب وقتل مواطنين عراقيين في مخبأ غير قانوني، تكشف عن قضايا اخرى لافتة للنظر وتفسر ربما اشياء ظلت حتى الآن غير واضحة


1-البرقية تكشف بشكل عام لا مبالاة الحكومة العميلة ومحاولة التعمية والتشويش من أجل عدم القيام بواجب التحقيق، وهذا يفسر أن المالكي كلما اراد الهروب من فضيحة اقام لجان تحقيق. الآن نعرف تماما ماذا تفعل لجان التحقيق. واكبر مهزلة هي قيام طبيب بفحص  لنماذج عشوائية (وربما لا تكون عشوائية وانما مقصودة) من المحتجزين. فحص 18 من 168، و كأن القضية وباء أو انتشار غاز كيمياوي يمكن الحكم عليه بالعينات العشوائية. في حين ان القضية هي تعذيب بدني ربما يتراوح من شخص الى آخر ولهذا يلزم فحص الجميع.
2- الطبيب ايضا لا يعتبر ان التعذيب النفسي (التهديد والشتم الخ ) هو من ضمن ما ينبغي عليه تسجيله، لأن أثره اكبر من الندوب البدنية.
3- المدعو الصافي اتبع طريقة الهجوم (اتغدى بيهم قبل مايتعشون بيك) فهو يبحث عن اثنين مفقودين او سقطوا من الحساب ، دون ان يفصح عما سيفعل بالبقية المعذبة. 
4- فساد القضاء : باعتراف المدعو سعد سلطان مفتش السجون التابع لوزارة حقوق الانسان ان القضاة الذين جاءوا الى المخبأ فشلوا في الابلاغ عن التعذيب البدني والحرمان من حق الدفاع. وقال "القضاة العراقيون متورطون باحتجازات غير قانونية وهؤلاء القضاة الذين احضرتموهم لايملكون السلطة للقول ان القضاة الاخرين كانوا على خطأ". وهذا ربما يفسر لنا قضية الاحتجازات الاخيرة التي طالت (بعثيين) من  اقصى الشمال الى الجنوب ، وكان الرد جاهزا على لسان كل المسؤولين "احتجازقانوني بمذكرات قضائية" حسنا ، نعلم الان كيف يتعاون القضاة الفاسدون.

ترجمة البرقية 650 من وثائق ويكيليكس الخاصة بلجان التفتيش عن السجون السرية والتحقيق في جريمة ملجأ الجادرية

البرقية 650: لجان التفتيش على  السجون السرية العراقية

ترجمة : عشتار العراقية (ترجمة خاصة بملجأ الجادرية) 
النص الإنجليزي هنا Wikileaks Cable 650 in english here
الجزء السري 1 من 4 بغداد 004800
الموضوع: تحديث حالة التحقيقات في تعذيب المحتجزين  العراقيين
 الموجز
1- ثلاث لجان تحقق في انتهاكات حقوق الانسان المرتكبة بحق 168 محتجز في مخبأ وزارة الداخلية العراقية وآخرين في مخابيء مماثلة في انحاء البلاد، حققت تقدما غير متماثل. تعطل عمل بعض اللجان بسبب اجندات سياسيين  شيعة مقربين من مكتب رئيس الوزراء ، ولكن يتوقع ان تكون لجان أخرى اكثر انتاجا.


خلفية
2- في اعقاب اكتشاف 168 محتجزا  بتاريخ 13 تشرين ثاني - وكان معظمهم يحملون آثار تعذيب بدني - في ظروف مزدحمة وغير صحية في مكان احتجاز غير رسمي في منطقة الجادرية في بغداد (سنشير اليه على انه المخبأ) تابع للداخلية ، عين رئيس الوزراء لجنتين لمعالجة اتهامات تعذيب المحتجزين من قبل سلطات عراقية.
أ- لجنة تحقيق في قضية المخبأ يرأسها نائب رئيس الوزراء روز شاويس وتتكون من مسؤولين عراقيين منوعين ومواطنين آخرين مهمتهم كتابة تقرير حول اتهامات التعذيب التي وجهها المحتجزون
ب - لجنة تحقيق وطنية يرأسها مساعد رئيس الوزراء اللواء طالب الكناني وتتكون من ممثلين من وزارات الصحة والعدل وحقوق الانسان ومهمتها التفتيش على اماكن الاحتجاز العراقية في انحاء البلاد.
اضافة الى لجنة ثالثة تتكون من قضاة تحقيق شكلها القاضي مدحت المحمود رئيس مجلس القضاء الاعلى لتقييم شرعية سجن المحتجزين والتوصية بمصيرهم والتحقيق في قضايا التعذيب والقتل والنظر في توجيه تهم لمسؤولين عراقيين متورطين.


27  تشرين ثاني: مقابلات في ابو غريب
3- في 27 نوفمبر، زار أعضاء لجنة تحقيق المخبأ، سجن أبو غريب لإجراء مقابلات مع المحتجزين الذين نقلوا في 13 نوفمبر من مخبأ الجادرية (وضعوا حاليا في مجمع اعتقال منفصل مخصص عادة  للمعتقلين الأمنيين لقوات التحالف الذين ينتظرون الافراج). كان حاضرا:  منسق سيادة القانون في السفارة، و نائب رئيس هيئة الأركان لشؤون الاستخبارات في القوات متعددة الجنسيات، والمسؤول السياسي العسكري.  
4-عند الوصول إلى سجن أبو غريب، قام رئيس اللجنة - رشيد مجيد  صالح خطاب الناصري، وهو طبيب وعضو بارز  في حزب الدعوة - باختيار مجموعة صغيرة من المعتقلين من الحشد، على ما يبدو عشوائيا ، وأمر  بأن يتم احضارهم الى الخيمة المخصصة للمقابلات وأجلسوا  في صفوف من الكراسي البلاستيكية أمام اللجنة.
5- راقب اعضاء اللجنة الدكتور الناصري وهو يطلب من المحتجزين المختارين ان يكشفوا صدورهم ثم فحص اقدامهم (معظمهم كان يرتدي نعالا) . وعبر الدكتور الناصري عن نفاد صبره مع المحتجزين الذين كانوا يقاطعون فحصه القصير لابلاغه بتهديد مسؤولي الداخلية لهم او شكاوى اخرى ، وكان يرد عليهم "انا هنا لفحص علامات التعذيب وليس للحديث عن الشتائم"
6- بعض اعضاء اللجنة - الذين يمثلون شؤون وزارة الجمعية الوطنية الانتقالية و مجلس مدينة بغداد، اضافة الى زارة حقوق الانسان - كانوا مهتمين اكثر في معرفة سبب الاحتجاز اكثر من اهتمامهم بالتعذيب البدني وكانوا يكررون سؤال احد المحتجزين "لماذا ختمت باصبعك على الاعتراف بالجريمة اذا كنت بريئا؟"
7- بعد استجواب ثلاث مجموعات من المحتجزين باجمالي 18 من 166 موجودين ، اعلنت اللجنة ان عملها انتهى ولملمت اغراضها . وقد عبر مفتش السجون التابع لوزارة حقوق الانسان سعد سلطان وكان حاضرا بمبادرة شخصية ، عن احباطه من اداء اعضاء اللجنة، قائلا انهم "لايملكون معلومات او معرفة بتحقيقات حقوق الانسان"
8- كما ان السيد سلطان كان ايضا متشائما حول قيمة مراجعة اللجنة القضائية لشرعية احتجاز المحتجزين في المخبأ، ملاحظا ان القضاة الذين جاءوا الى المخبأ فشلوا في الابلاغ عن التعذيب البدني والحرمان من حق الدفاع. وقال "القضاة العراقيون متورطون باحتجازات غير قانونية وهؤلاء القضاة الذين احضرتموهم لايملكون السلطة للقول ان القضاة الاخرين كانوا على خطأ".


28 تشرين ثاني: التشاور مع نائب رئيس الوزراء شاويس
9- في اليوم التالي قام قائد قوة المهام 134 التابعة للمتعددة الجنسيات ومنسق سيادة القانون في السفارة والمستشار السياسي والمسؤول السياسي العسكري بزيارة نائب رئيس الوزراء شاويس في منزله. اخبره منسق سيادة القانون وهو يتحدث بصراحة ، بأن المقابلات التي اجرتها اللجنة في ابو غريب كانت سطحية ومظهرية (ملاحظة: كان نائب رئيس الوزراء قد عبر سابقا عن شكوكه في قدرة اللجنة ) 
10- وافق شاويس على ان جهود اللجنة غير كافية "لقد اخبرت رئيس الوزراء باننا نحتاج الى وقت اكثر واننا في حاجة الى اعادة هذا، ونحتاج الى سؤال الافراد حول هذه القضايا كلا على حدة وان يكون لدينا قائمة  بالاسئلة " كما قال انه طلب من وزارة الداخلية منع المسؤولين المتهمين بالتعذيب في المخبأ من مغادرة العراق.

الأربعاء، 2 نوفمبر 2011

Wikileaks Cable 650: Commissions Investigate Human Rights Abuses at Iraq MOI Detention Centers - jadriyah bunker investigation

S E C R E T SECTION 01 OF 04 BAGHDAD 004800
SUBJECT: UPDATED STATUS OF IRAQ DETAINEE ABUSE INVESTIGATIONS
REF: A. BAGHDAD 4745
B. BAGHDAD 4716
C. BAGHDAD 4672
Classified by Evan Reade, Acting Counselor for Political-Military Affairs for Reasons 1.4 (b) and (d)

SUMMARY
¶1. (S/NF) Three committees investigating human rights abuses committed against 168 detainees at the Iraqi Ministry Interior (MOI) Bunker facility and others at similar facilities nationwide are making uneven progress. The mandate of some committees has been overwhelmed by the political agenda of Shi'a politicians close to the PM's office and MOI; others may yet prove productive.

BACKGROUND
¶2. (SBU) In the wake of the November 13 discovery of 168 detainees - many bearing marks of physical abuse - in overcrowded and unsanitary conditions at an unofficial MOI detention facility in the Jadriyah district of Baghdad (the "Bunker"), the Prime Minister appointed two committees to address allegations of detainee abuse by Iraqi authorities: (i) a Bunker Investigation Committee led by Deputy Prime Minister Rowsh Shaways and comprised of assorted Iraqi officials and private citizens, tasked with reporting on Bunker detainees' allegations of abuse; (ii) a National Investigation Committee led by PM military assistant Major General Talib al Kinani and comprised of representatives from the Ministries of Heath, Justice, and Human Rights, tasked with inspecting Iraqi detention facilities nationwide. In addition, a third committee comprised of investigating judges has been established by Judge Medhat al Mahmood, Chief of the Iraqi Higher Juridical Council, to assess the legality of Bunker detainees' imprisonment, recommend their future disposition, investigate allegations of abuse and murder, and consider charges against Iraqi officials involved.

NOVEMBER 27: INTERVIEWS AT ABU GHRAIB
¶3. (SBU) On November 27, members of the Bunker Investigation Committee visited Abu Ghraib to conduct interviews with detainees removed on November 13 from the Jadriyah Bunker (currently housed in a separate detention compound usually reserved for Coalition security internees awaiting release). Embassy Rule of Law (ROL) Coordinator, MNF-I Deputy Chief of Staff for Intelligence, and PolMilOff were present. 
¶4. (S/NF) Upon arrival at Abu Ghraib, the committee leader - Rashid Majid Salih Khattab al Nasiri, a medical doctor and prominent Da'wa Party member - selected a small group of detainees from the crowd, seemingly at random, and ordered that they be brought to the tent reserved for interviews and seated in rows of plastic chairs before the committee. 
¶5. (S/NF) Committee members watched as Dr. al Nasiri asked selected detainees to unzip their jumpsuits to the waist, then inspected their feet (most were wearing sandals). Dr. al-Nasiri expressed impatience with detainees who interrupted the brief examination to report threatening behavior or other complaints against MOI officials, exclaiming "I am here to see scars, not to talk about bad words!"
¶6. (S/NF) Some committee members who represented the Ministry of Transitional National Assembly (TNA) Affairs and Baghdad City Council, as well as the Ministry of Human Rights (MoHR) showed a keener interest in the cause of detainees' imprisonment than in their physical treatment, repeatedly asking one detainee "why have your put your thumbprint confessing to a crime if you are innocent?". 
¶7. (S/NF) After interviewing three groups of detainees, a total of 18 from the 166 present, the committee declared its work done, and packed up. MoHR Prison Inspector Saad Sultan, present at his own behest, expressed frustration with the committee members' performance, saying the they had "no information and no knowledge" of human rights investigations. 
¶8. (S/NF) Mr. Sultan was also pessimistic about the value of the Judicial Committee's review of the legality of the MOI Bunker detainees' imprisonment, noting that judges present at the Bunker had failed to report physical abuse and lack of access to counsel. "Iraqi judges are involved in illegal detentions," he said, "and these judges you bring don't have the power to say other judges are wrong".
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

صولاغ

صولاغ
وزير الداخلية في المؤتمر الصحفي حول فضيحة الجادرية
No-one was beheaded, no-one was killed
Bayan Jabr Iraqi Interior Minister


بيان جبر صولاغ : ان من قام بجريمة السجون السرية في منطقة الجادرية هم أزلام النظام السابق ، الذين استطاعوا ان يتغلغلوا بيننا بدون ان نشعر ، ويتقلدوا اعلى المناصب بدون ان نعرف ، اما نوعية المعتقلين فهم وان كانوا ارهابيين بعثيين ولكن لا يعني هذا ان يتعرضوا للتعذيب !!
( يعني المعتقلين بعثيين والسجانين والجلادين كذلك بعثيين )

All for Torture, and Torture for All!

the Washington Times reported today. “Maj. Gen. Hussein Kamal, deputy interior minister said the detainees also included Shiites, Kurds and Turkmen.”
Translation: No bias here. We’re equal opportunity torturers!