سيادة النائب جمال جعفر محمد علي الإبراهيمي المرشح عن قائمة ما تسمى بالإتلاف الموحد والمرشح عن محافظة بابل وتحت الرقم الانتخابي 192 وتحت التسلسل ( 26 ) في قائمة الإتلاف المشهور بالاسم الحركي أبو مهدي المهندس ومن ضباط المخابرات الإيرانية ( إطلاعات ) , وهو في مقاييس شرطة الإنتربول الدولية والجريمة المنظمة يعتبر بحق إرهابي وقاتل محترف مأجور , وهو الذي يختفي أيضآ في مجلس النواب تحت مسمى (( لجنة مؤسسات المجتمع المدني التسلسل الثالث والتي تتضمن هذه اللجنة ثمانية نواب )) , وهو المنتمي إلى حزب الدعوة ــ تنظيم العراق والمنشق عن حزب الدعوة الإسلامي بأوامر إيرانية صريحة نتيجة صراعات حول زعامة الحزب ومدى ارتباطه بإيران وتنفيذ توصياتها وأوامرها التخريبية للعراق ( ليس المجال لذكرها الآن).
ويعتبر النائب أبو مهدي المهندس أحد الذين ذاع صيتهم بعملية الكشف عن مسلخ ( ملجأ )الجادرية البشري العام الماضي 2005 والتي تناقلتها جميع وسائل الأعلام المرئية والمسموعة والمقروءة , وهو أحد أهم مراكز الاعتقال السرية الكثيرة في بغداد التابعة لوزارة المسالخ البشرية وفرق الموت التابعة لها ( وزارة الداخلية العراقية )..
حيث كان يشرف النائب أبو مهدي المهندس على عمليات تعذيب بشعة جدآ بحق 200 عراقي وصلت إلى اغتصاب النساء أمام أزواجهن وعمليات ثقب بالدريل للرأس وتكسير العظام وغيرها من الممارسة الغير أخلاقية وهذا الحدث الكبير في حينها والمدوي في الشارع العراقي الذي كان يؤمل بانتهاء عصر السجون والمعتقلات السرية والتعذيب والذي تسبب بعملية استنكار واسعة في حينها , وكان هؤلاء المعتقلين قد تم اعتقالهم بصورة غير شرعية ومخالفة لأبسط قواعد حقوق الإنسان وبعيد عن أعين القضاء ( هذا أذا كان موجود شيء أسمه قضاء عراقي نزيه الآن في العراق ) , وخصوصا أن هذا المعتقل بالذات دون غيره من المعتقلات الكثيرة في بغداد تديره مجموعة خاصة وسرية مرتبطة بصورة مباشرة بالمخابرات الإيرانية ومخابرات الحرس الثوري الإيراني ويتم التنسيق بينها وبين وزارة الأمن الوطني العراقي والتي تم أنشاؤها في حقيقة الأمر بتوجيهات وأوامر إيرانية صريحة والتي يرأسها الأن أحد أخطر المجرمين أيضآ المدعو عبد الكريم العنزي وهو أيضآ من حزب الدعوة ــ تنظيم العراق المؤسس من قبل إيران ..
حيث تم أنشاء جهاز خاص في داخل الوزارة مهمته جمع المعلومات عن العراقيين العسكريين من ضباط وطيارين الجيش العراقي الباسل السابق قبل السقوط والذين شاركوا في الحرب ضد إيران (( 1980 ــ 1988 )) وكان لهم الدور الفاعل والمشهود بالنصر , وهذا الجهاز ألمعلوماتي مرتبط بصورة مباشرة بالمخابرات الإيرانية ماليا وتنظيميا , ومما يثير المصداقية في نفس الوقت حادثة عملية اغتيال الشرطي ( حيدر جمال ) مساء يوم السبت وفي تمام الساعة السادسة والنصف ليوم 26 ت2 2005 وهو أحد الذين اشتركوا بصورة مباشرة مع القوات الأمريكية في حينها بمداهمة معتقل ملجأ الجادرية..
حيث كان ( حيدر جمال ) مع أصحابه كثير التحدث بشأن هذه العملية ومشاهداته في حينها وقد تحدث المجني عليه قبل عملية اغتياله بأنه وزملاءه الذين داهموا ملجأ الجادرية قد تم تهديدهم بصورة مباشرة من قبل الوزير المتهم بجرائم ضد الإنسانية في حينها الوزير بيان جبر صولاغ بعدم التحدث والبوح بأي شيء حول ملجأ الجادرية وما تم مشاهدته , والمعروف الآن عن النائب أبو مهدي المهندس ( جمال جعفر محمد ) أنه لا يتابع أي نشاط أو عمل أو حتى جلسات مجلس النواب العراقي بأي منها ولا يظهر كذلك في وسائل الأعلام ويتحاشى بصورة أكيدة الصحافة ووسائل الأعلام والكاميرات وقد أسس له مركز بحوث ودراسات إستراتيجية في مدينة الكاظمية ببغداد (( وهي الواجهة المحببة للمخابرات الإيرانية في العراق )) وكان لديه كذلك مشروع أخر بتأسيس فضائية وإذاعة خاصة..
إلا أن المشروع توقف لظروف غامضة , وقد كشفت لنا مؤخرآ الصحافة الكويتية ( جريدة الرأي ) , بأن النائب في البرلمان العراقي جمال جعفر محمد علي الإبراهيمي (( أبو مهدي المهندس )) هو العقل المدبر والمهندس (( لذلك نعتقد بصورة جازمة الآن آت لقبه من هندسته وأشرافه المباشر للعمليات الإرهابية في الكويت والعراق )) , حيث أكدت المصادر الأمنية الكويتية أن النائب العراقي المكنى (( أبو مهدي المهندس )) كان من المشاركين والمخططين في الهجمات الإرهابية على سفارتي أمريكا وفرنسا في الكويت عام 1983 الساعة الثامنة والنصف صباحا , وهو مطلوب دوليآ بواسطة شرطة الأنتربول الدولية وللقضاء والأمن الكويتي وله دور المخطط والمجند في عملية محاولة أغتيال أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح في السادس من شهر رمضان عام 1985 بأوامر صدرت من إيران نتيجة دعم الكويت للعراق في الحرب العراقية الإيرانية في حينها, وتنفيذها بسيارة مفخخة يقودها انتحاري مما أدى إلى مقتل عدد من مرافقين الحماية الخاص بالأمير..
وقد لوحق أمنيآ أثر التفجيرات ومحاولة الاغتيال , وأن المعلومات المتوفرة عنه في وزارة الداخلية الكويتية ــ الإدارة العامة لأمن الدولة , أنه من مواليد العراق عام 1955 ويحمل الرقم الشخصي (( 2722174)) وقد تمكن من الهرب لدى محاولة اعتقاله مع مجموعة من الأشخاص إلى إيران بجواز سفر باكستانيا باسم جمال علي عبد النبي )) , ولنذكر للقارئ مع العلم بأن الذين شاركوا بعملية التفجيرات والتخطيط برئاسة (( أبو مهدي المهندس )) في الكويت كانت مجموعة من ضمنها وهم :- الشيخ أبو مهدي المهندس , الشيخ أبو حسن هيثم , الشيخ أبو مصطفى الشيباني , الشيخ أبو رياض العنزي , الشيخ أبو حيدر الخرمشهري , الشيخ أبو كريم ألساعدي , الشيخ صدر الدين القباناجي ..
وكما ذكرنا في السابق فهي الواجهات المفضلة للمخابرات الإيرانية في التغلغل السرطاني داخل المجتمع العراقي. علما أن أبو مهدي المهندس عندما هرب من عملية الاعتقال خارج الكويت كان مع مجموعة من رفاقه من ضمنهم حسين العلي وقاسم عموري , وقد تم تعينه بأمر مباشر من قبل العميد قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني والمستشار العسكري الخاص للخامنئي في العراق للتنسيق والمتابعة ومعنيا بالشأن الأمني العراقي بشكل مباشر وكذلك يلعب دورا محوريا بين أحزاب التشيع السياسي المشاركة في حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي وإيران , لذلك نحن نوجه سؤال بدورنا إلى السلطات في الكويت لماذا تم حفظ التحقيق هل هي مقابل عمليات الاستيلاء على أراضي عراقية غنية بالمصادر النفطية..
ويعتبر النائب أبو مهدي المهندس أحد الذين ذاع صيتهم بعملية الكشف عن مسلخ ( ملجأ )الجادرية البشري العام الماضي 2005 والتي تناقلتها جميع وسائل الأعلام المرئية والمسموعة والمقروءة , وهو أحد أهم مراكز الاعتقال السرية الكثيرة في بغداد التابعة لوزارة المسالخ البشرية وفرق الموت التابعة لها ( وزارة الداخلية العراقية )..
حيث كان يشرف النائب أبو مهدي المهندس على عمليات تعذيب بشعة جدآ بحق 200 عراقي وصلت إلى اغتصاب النساء أمام أزواجهن وعمليات ثقب بالدريل للرأس وتكسير العظام وغيرها من الممارسة الغير أخلاقية وهذا الحدث الكبير في حينها والمدوي في الشارع العراقي الذي كان يؤمل بانتهاء عصر السجون والمعتقلات السرية والتعذيب والذي تسبب بعملية استنكار واسعة في حينها , وكان هؤلاء المعتقلين قد تم اعتقالهم بصورة غير شرعية ومخالفة لأبسط قواعد حقوق الإنسان وبعيد عن أعين القضاء ( هذا أذا كان موجود شيء أسمه قضاء عراقي نزيه الآن في العراق ) , وخصوصا أن هذا المعتقل بالذات دون غيره من المعتقلات الكثيرة في بغداد تديره مجموعة خاصة وسرية مرتبطة بصورة مباشرة بالمخابرات الإيرانية ومخابرات الحرس الثوري الإيراني ويتم التنسيق بينها وبين وزارة الأمن الوطني العراقي والتي تم أنشاؤها في حقيقة الأمر بتوجيهات وأوامر إيرانية صريحة والتي يرأسها الأن أحد أخطر المجرمين أيضآ المدعو عبد الكريم العنزي وهو أيضآ من حزب الدعوة ــ تنظيم العراق المؤسس من قبل إيران ..
حيث تم أنشاء جهاز خاص في داخل الوزارة مهمته جمع المعلومات عن العراقيين العسكريين من ضباط وطيارين الجيش العراقي الباسل السابق قبل السقوط والذين شاركوا في الحرب ضد إيران (( 1980 ــ 1988 )) وكان لهم الدور الفاعل والمشهود بالنصر , وهذا الجهاز ألمعلوماتي مرتبط بصورة مباشرة بالمخابرات الإيرانية ماليا وتنظيميا , ومما يثير المصداقية في نفس الوقت حادثة عملية اغتيال الشرطي ( حيدر جمال ) مساء يوم السبت وفي تمام الساعة السادسة والنصف ليوم 26 ت2 2005 وهو أحد الذين اشتركوا بصورة مباشرة مع القوات الأمريكية في حينها بمداهمة معتقل ملجأ الجادرية..
حيث كان ( حيدر جمال ) مع أصحابه كثير التحدث بشأن هذه العملية ومشاهداته في حينها وقد تحدث المجني عليه قبل عملية اغتياله بأنه وزملاءه الذين داهموا ملجأ الجادرية قد تم تهديدهم بصورة مباشرة من قبل الوزير المتهم بجرائم ضد الإنسانية في حينها الوزير بيان جبر صولاغ بعدم التحدث والبوح بأي شيء حول ملجأ الجادرية وما تم مشاهدته , والمعروف الآن عن النائب أبو مهدي المهندس ( جمال جعفر محمد ) أنه لا يتابع أي نشاط أو عمل أو حتى جلسات مجلس النواب العراقي بأي منها ولا يظهر كذلك في وسائل الأعلام ويتحاشى بصورة أكيدة الصحافة ووسائل الأعلام والكاميرات وقد أسس له مركز بحوث ودراسات إستراتيجية في مدينة الكاظمية ببغداد (( وهي الواجهة المحببة للمخابرات الإيرانية في العراق )) وكان لديه كذلك مشروع أخر بتأسيس فضائية وإذاعة خاصة..
إلا أن المشروع توقف لظروف غامضة , وقد كشفت لنا مؤخرآ الصحافة الكويتية ( جريدة الرأي ) , بأن النائب في البرلمان العراقي جمال جعفر محمد علي الإبراهيمي (( أبو مهدي المهندس )) هو العقل المدبر والمهندس (( لذلك نعتقد بصورة جازمة الآن آت لقبه من هندسته وأشرافه المباشر للعمليات الإرهابية في الكويت والعراق )) , حيث أكدت المصادر الأمنية الكويتية أن النائب العراقي المكنى (( أبو مهدي المهندس )) كان من المشاركين والمخططين في الهجمات الإرهابية على سفارتي أمريكا وفرنسا في الكويت عام 1983 الساعة الثامنة والنصف صباحا , وهو مطلوب دوليآ بواسطة شرطة الأنتربول الدولية وللقضاء والأمن الكويتي وله دور المخطط والمجند في عملية محاولة أغتيال أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح في السادس من شهر رمضان عام 1985 بأوامر صدرت من إيران نتيجة دعم الكويت للعراق في الحرب العراقية الإيرانية في حينها, وتنفيذها بسيارة مفخخة يقودها انتحاري مما أدى إلى مقتل عدد من مرافقين الحماية الخاص بالأمير..
وقد لوحق أمنيآ أثر التفجيرات ومحاولة الاغتيال , وأن المعلومات المتوفرة عنه في وزارة الداخلية الكويتية ــ الإدارة العامة لأمن الدولة , أنه من مواليد العراق عام 1955 ويحمل الرقم الشخصي (( 2722174)) وقد تمكن من الهرب لدى محاولة اعتقاله مع مجموعة من الأشخاص إلى إيران بجواز سفر باكستانيا باسم جمال علي عبد النبي )) , ولنذكر للقارئ مع العلم بأن الذين شاركوا بعملية التفجيرات والتخطيط برئاسة (( أبو مهدي المهندس )) في الكويت كانت مجموعة من ضمنها وهم :- الشيخ أبو مهدي المهندس , الشيخ أبو حسن هيثم , الشيخ أبو مصطفى الشيباني , الشيخ أبو رياض العنزي , الشيخ أبو حيدر الخرمشهري , الشيخ أبو كريم ألساعدي , الشيخ صدر الدين القباناجي ..
وكما ذكرنا في السابق فهي الواجهات المفضلة للمخابرات الإيرانية في التغلغل السرطاني داخل المجتمع العراقي. علما أن أبو مهدي المهندس عندما هرب من عملية الاعتقال خارج الكويت كان مع مجموعة من رفاقه من ضمنهم حسين العلي وقاسم عموري , وقد تم تعينه بأمر مباشر من قبل العميد قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني والمستشار العسكري الخاص للخامنئي في العراق للتنسيق والمتابعة ومعنيا بالشأن الأمني العراقي بشكل مباشر وكذلك يلعب دورا محوريا بين أحزاب التشيع السياسي المشاركة في حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي وإيران , لذلك نحن نوجه سؤال بدورنا إلى السلطات في الكويت لماذا تم حفظ التحقيق هل هي مقابل عمليات الاستيلاء على أراضي عراقية غنية بالمصادر النفطية..
معروف اسلوب المخابرات بتسقيط الشخصيات المحترمه والوطنيه هذا الرجل تاريخ عارض النظام منذ نعومه اضفاره وامثالكم تتهموه بهتانا وزورا تحياتنا للبطل ابي مهدي ولايهمك اسلوب المخابرات البعثيه الساقطه
ردحذفوثمة مثل مأثور ( الانسان عدو ما جهل)
ردحذفويبدو ان الكثيرين لا يعرفون الحاج ابو مهدي المهندس وليس بالضرورة ان يعرفه الكثيرون لكن هذا لا يعطي لهؤلاء الحق في التهجم او التحامل عليه وخصوصاً ممن لم يعيشوا معه في ظروف المعارضة عندما كان يقود فيلق بدر في اصعب الظروف بعد استقالة الحاج ابو علي البصري من قيادة بدر وقبل تسلم الاستاذ هادي العامري قيادته.
* هذا مقتبس من كلام القيادي في بدر الملقب أبو ميثم الثوري .
طالما هو قيادي في فيلق بدر لا حاجة لمعرفة تاريخة ، لاننا نعرف من هو فيلق بدر حيث كان كاتم الصوت لا يميز طائفياً بين العراقيين هم من اغتالوا العلماء والأطباء والضباط .... تحصيل حاصل سيأتي اليوم الذي يقف فية هذا المجرم امام محكمة الشعب المكلوم لينال جزاءة .. وصبراً جميلاً
ردحذفجرائم فيلق بدر أقدم من اغتيالات العلماء والاطباء والضباط والكواتم واللواصق
ردحذفكبيرهم هادي العامري كان يرمي الاسرى العراقيين من الطائرة وكانوا اشد على الاسرى العراقيين من الايرانيين انفسهم