تماس كهربائي يتسبب بحريق في سجن البلديات!! وماذا في السجن لكي يحترق؟
كذبوا قاتلهم الله. بل أحرقوا السجن على الأبرياء العُزل بعد فشلهم في قمع عشائر الانبار وكربلاء واحداث فتنة طائفية هناك.
بيان وزارة العدل فيه العجب العُجاب: "حراس السجن يتبعون لميليشيات وهم ينحازون لطائفتهم ضد الطائفة الأخرى"
تصريح بهاء الاعرجي: "وجد السجناء فتحة صغيرة وخرجوا منها ولم يهربوا ولولا ذلك لاحترقوا لأن حراس السجن لم يفتحوا الباب"
نائب آخر: "كثير من الضحايا الشهداء مطلق سراحهم ولم تفرج عنهم ادارة السجن لأنها تطلب مبالغ مالية مقابل ذلك"
الحريق نشب من الساعة الرابعة فجراً وبلغ ذروته الساعة السادسة ولم يقبل حراس السجن إطفاء الحريق ولا نداء فرق الدفاع المدني والاطفاء وانما تركوهم يحترقون وهم يتفرجون.
ماذا لو كان هذا الحادث في اسرائيل؟ وهل يحصل هناك مثل هذا؟
يذكر ان معتقلي ملجأ الجادرية نقلوا من التسفيرات الى سجن البلديات في تموز عام 2006 وتم تصفية العشرات منهم وقتلهم عند الافراج عنهم امام بوابة السجن حيث كان يبيعهم المجرم معاون مدير السجن السيد جبار الى رفاقه في مليشيا الصدر, واسماء الشهداء هنا على يمين الصفحة من ضمنهم عائلة من تسع افراد من منطقة سلمان باك رحمهم الله جميعاً.
كذبوا قاتلهم الله. بل أحرقوا السجن على الأبرياء العُزل بعد فشلهم في قمع عشائر الانبار وكربلاء واحداث فتنة طائفية هناك.
بيان وزارة العدل فيه العجب العُجاب: "حراس السجن يتبعون لميليشيات وهم ينحازون لطائفتهم ضد الطائفة الأخرى"
تصريح بهاء الاعرجي: "وجد السجناء فتحة صغيرة وخرجوا منها ولم يهربوا ولولا ذلك لاحترقوا لأن حراس السجن لم يفتحوا الباب"
نائب آخر: "كثير من الضحايا الشهداء مطلق سراحهم ولم تفرج عنهم ادارة السجن لأنها تطلب مبالغ مالية مقابل ذلك"
الحريق نشب من الساعة الرابعة فجراً وبلغ ذروته الساعة السادسة ولم يقبل حراس السجن إطفاء الحريق ولا نداء فرق الدفاع المدني والاطفاء وانما تركوهم يحترقون وهم يتفرجون.
ماذا لو كان هذا الحادث في اسرائيل؟ وهل يحصل هناك مثل هذا؟
يذكر ان معتقلي ملجأ الجادرية نقلوا من التسفيرات الى سجن البلديات في تموز عام 2006 وتم تصفية العشرات منهم وقتلهم عند الافراج عنهم امام بوابة السجن حيث كان يبيعهم المجرم معاون مدير السجن السيد جبار الى رفاقه في مليشيا الصدر, واسماء الشهداء هنا على يمين الصفحة من ضمنهم عائلة من تسع افراد من منطقة سلمان باك رحمهم الله جميعاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق