الثلاثاء، 21 أبريل 2009

FRONTLINE INTERVIEWS




From 2005 to 2006 Horst was deputy commanding general of the U.S. Army 3rd Infantry Division, responsible for security in and around Baghdad. He recounts his discovery of a secret Ministry of Interior detention/torture center holding 169 detainees, nearly all Sunni, many tortured. It was another indicator of the extent to which militia forces had infiltrated this key ministry, which is in charge of Iraq's national police. This is the edited transcript of an interview conducted on Feb. 9, 2007.


Interview Abdul Aziz al-Hakim

Shi'ite cleric Abdul Aziz al-Hakim heads the Shi'ite SCIRI party (Supreme Council for Islamic Revolution in Iraq) and he is the main rival of powerful Shi'ite cleric Moqtada al-Sadr. After spending 20 years in Iran leading the 10,000-man Badr Corps, an anti-Saddam militia, Hakim and his older brother, Ayatollah Muhammad Baqr al-Hakim, ended their exile after Saddam's fall in 2003. Hakim's brother was considered by many to be Iraq's new leader. But three months after the Hakims' return, Sunni insurgents detonated a car bomb outside the holy Shi'ite shrine in Najaf, killing his brother. The Shi'a never forgot.Hakim's Shi'ite party won a majority in parliament in the January 2005 elections and he quickly placed party members and Badr militiamen in top government posts. He selected one of his party's top deputies, Bayan Jabr, to head up the Ministry of Interior. Jabr started restaffing the ministry's commando units, largely Sunni, with Badr Corps commanders. This is the edited transcript of an interview conducted Nov. 15, 2006, and is translated from Arabic. Editor's Note: FRONTLINE previously interviewed Hakim in December 2003.


Interview Bayan Jabr


A top deputy in the Supreme Council for Islamic Revolution in Iraq (SCIRI), a major Shi'ite political party, Jabr was appointed minister of interior after the Iraqi elections in January 2005. After his appointment, allegations surfaced that the Ministry was serving as cover for Shi'ite militia forces bent on eliminating Sunni rivals. Jabr denies this and says his forces were focused only on taking out terrorists and insurgents. This is the edited transcript of an interview conducted on Nov. 21, 2006.
http://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/gangsofiraq/interviews/jabr.html


Interview with Gen. David Petraeus



Currently the top U.S. commander in Iraq, Gen. Petraeus was sent by the Pentagon in mid-2004 to take charge of training Iraqi security forces. In this interview, Gen. Petraeus talks about challenges he faced back then in coordinating a revamped training system amid growing sectarian violence and insurgent activity and whether sectarian militias were infiltrating the civilian security forces during that period. This is the edited transcript of an interview conducted on Oct. 11, 2006.



Interview Matthew Sherman




As deputy senior adviser to Iraq's Ministry of Interior from December 2003 to January 2006, Matthew Sherman advised four ministers and in this interview offers a detailed, inside view of the obstacles in building an Iraqi civilian security force that could staunch the escalating insurgency and sectarian violence. This is the edited transcript of an interview conducted on Oct. 4, 2006.

http://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/gangsofiraq/interviews/sherman.html

Interview Dexter Filkins

From 2003 to 2006 Filkins reported from Baghdad for The New York Times and won a George Polk Award for his coverage of the Marines' bloody battle in Fallujah in November of 2004. This is the edited transcript of an interview conducted on Dec. 22, 2006.

http://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/gangsofiraq/interviews/filkins.html

الجمعة، 17 أبريل 2009

الهاشمي يدعو وزير الداخلية الى رفع اللثام عن ملابسات سجن الجادرية


اكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ان سعادته بالقبض على قتلة شقيقته ميسون الهاشمي لن تكتمل حتى يرفع اللثام عن ملابسات سجن الجادرية وحوادث اختطاف مديرية البعثات واللجنة الاولمبية وتجار السنك وخبراء وزراء النفط وحوادث الاختطاف الاخرى. وقال الهاشمي في برقية وجهها الى وزير الداخلية جواد البولاني ان هناك الاف الجرائم الغامضة التي لم يكشف عنها لحد الان ، وهناك عوائل عراقية لازالت تنتظر بحرقة للتعرف على مصير ذويها واولادها الذي اختطفوا او اختفوا في ظروف غامضة.
واشار الهاشمي الى ، ان دماء اخوانه الثلاثة ليست اغلى من دماء العراقيين , معبرا عن رغبته في ان تحظى كل قضية بنفس الاهتمام والتحري. وتطرق الى ملفات اخويه عامرالهاشمي ومحمود الهاشمي التي لازالت مفتوحة وامله بان تبذل الوزارة جهدها في متابعتها وتقديم الفاعلين للعدالة.
وكانت وزارة الداخلية اعلنت القبض على قتلة ميسون الهاشمي شقيقة نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي.
يذكر ان ميسون الهاشمي اغتيلت من قبل مسلحين في 27 نيسان عام 2006 في منطقة السيدية جنوب غربي بغداد
وقال ضابط رفيع المستوي رفض الكشف عن اسمه انه جرى القبض على أربعة من الشرطة "قتلوا ميسون الهاشمي مع سائقها بينما كانا في السيارة في حي الاعلام (غرب)بغداد 2006. واضاف ان "حيدر اسماعيل الملقب بـ(حيدر ددو) واحمد عبدالكاظم وعلاء الساعدي وهاشم قرود اعترفوا بقتل ميسون الهاشمي في حي الاعلام". يذكر ان الهاشمي كانت مسؤولة المكتب النسائي في الحزب الاسلامي العراقي.
الى ذلك، اكد المصدر ان "الاربعة ينتمون الي عصابة مكونة من 12 شخصا غالبيتهم من عناصر الشرطة المتورطين في اعمال قتل وخطف بحق عدد كبير من الاشخاص في بغداد".واضاف "وصلتنا قبل اسبوعين معلومات عن خطف احد الاشخاص، وتمكنا من الوصول الي مكانه في منطقة البلديات (شرق)) وهو من التجار فاعتقلنا خاطفه ويدعي محمد عبد الكريم من شرطة النجدة، اضافة الي اثنين اخرين من الشرطة". وتابع "ابلغنا عبد الكريم خلال التحقيق ان عصابته مكونة من 12 شخصا 11 يعملون في مناطق متفرقة من بغداد جميعهم من الشرطة باستثناء قرود (...) لقد تم اعتقالهم جميعا".واكد المصدر ان "هؤلاء ادلوا بمعلومات حول اربعين مطلوبا بقضايا باعمال عنف طائفي وقتل، بينهم عشرة من شرطة النجدة".واوضح انهم "اعترفوا بقتل تجار في ناحية الكرخ (غرب دجلة)، وخطف اخرين في حي الكرادة بواسطة دوريات الشرطة" مشيرا الي ان "معظم هذه العمليات وقع اواخر عام نهاية 2006" ابان ذروة العنف الطائفي في البلاد. وختم قائلا ان "هاشم قرود اعترف بعمليات تصفية طائفية العام 2006، حيث اقدم علي قتل 17 شخصا في حي الجهاد (غرب) في جريمة واحدة" وكانت الشرطة العراقية اعلنت في كانون الثاني الماضي اعتقال نحو عشرة من عناصر الشرطة ضالعين في عمليات "اغتيال واعمال عنف طائفي" العام 2006.

الجمعة، 10 أبريل 2009

حريق في الطابق الثامن من وزارة الداخلية يفضح أين انتقلت ((وحدة الجرائم الخاصة ـ منظمة بدر)) بعد أن كانت تشغل ملجأ الجادرية

إن التأكد عن قضية وجود سجون سرية أفرزته الحادثة التي حصلت في إحدى ليالي أكتوبر 2008 في العاصمة بغداد بعد حدوث حريق كبير في مبنى ما يعرف بوزارة الداخلية (العراقية) وفي الطابق الثامن منه تحديداً والتي امتدت ألسنة النار لكثير من غرف الطابق الثامن, وحسب شهود العيان فإن الدخان المتصاعد من المبنى قد أمكن مشاهدته من أماكن عديدة من العاصمة بغداد، وقد ألتزمت الحكومة بالصمت في حينها، وبعد افتضاح الأمر وخروجه عن نطاق السيطرة الإعلامية الطائفية صرح المتحدث باسم ما يسمى بوزارة الداخلية (العراقية) اللواء عبد الكريم خلف للصحفيين أن "الحريق الذي اندلع في أروقة المطعم كان نتيجة تسرب الغاز وتم إخماده بعد نصف ساعة على اندلاعه وكانت هناك خسائر مادية طفيفة ضمن أثاثات المطعم" وهذا التصريح بعيد عن الحقيقة وما حدث أن الدخان كان كثيف جدا أسود اللون أثناء خروجه من نوافذ البناية لوجود أسطوانات غاز الأوكسجين والأسيلين التي تستخدم في قطع المعادن الصلبة والتي تستخدم في المصانع ومواقع البناء الكبيرة ولا تحتاجها وزارة الداخلية إلا لشئ واحد هو إن هذه الأسطوانات كانت تستخدم في عمليات تعذيب المعتقلين والأسرى العراقيين في أقبية هذه الوزارة الإرهابية (الداخلية العراقية) أثناء عمليات استجواب الموطن العراقي المعتقل بقطع أيديهم وأرجلهم بهذه المواد شديدة الخطورة.والانفجار تم في وحدة جهاز الأمن الخاص ((وحدة الجرائم الخاصة ـ منظمة بدر)) والتي تحتوي على قاعات وغرف التعذيب التي تفتك بالمواطن العراقي.والتعذيب يكون عادة بواسطة آلة قطع الحديد وهي الآلة التي يتم استخدامها في تقطيع المعادن في مختلف المعامل والمصانع، والتي تتكون من غاز الأوكسجين مع غاز الأيستلين ((OXYGEN AND )ACETYLENE) حيث التحام هذين الغازين يولد شعلة نارية تستطيع من خلالها قطع الحديد والمواد الصلبة وتسمى الشعلة الناتجة بـ CUTTING TORCH.
أحد موظفي القضاء العالي رفض الكشف عن هويته أكد أن أغلب التحقيقات التي تأتي للمصادقة عليها تختفي بين ليلة وضحاها خاصة التي تجرم الميليشيات أو أحزاب سياسية ومنظمات متنفذة في الحكومة وهي جرائم أغلبها تخص الخطف والقتل والسرقة ويضيف أن ملف سجن الجادرية وجد فيه قرابة150 عراقيا واختفى الملف في ظروف صعبة كما اختفى ملف سجن آخر كشف عنه في منطقة الحبيبية شرقي العاصمة وتديره حسب التحقيقات منظمة تدعى الانتقام تابعة حسب رواية المعتقلين لمنظمة بدر.
الكاتبة سارة علي
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

صولاغ

صولاغ
وزير الداخلية في المؤتمر الصحفي حول فضيحة الجادرية
No-one was beheaded, no-one was killed
Bayan Jabr Iraqi Interior Minister


بيان جبر صولاغ : ان من قام بجريمة السجون السرية في منطقة الجادرية هم أزلام النظام السابق ، الذين استطاعوا ان يتغلغلوا بيننا بدون ان نشعر ، ويتقلدوا اعلى المناصب بدون ان نعرف ، اما نوعية المعتقلين فهم وان كانوا ارهابيين بعثيين ولكن لا يعني هذا ان يتعرضوا للتعذيب !!
( يعني المعتقلين بعثيين والسجانين والجلادين كذلك بعثيين )

All for Torture, and Torture for All!

the Washington Times reported today. “Maj. Gen. Hussein Kamal, deputy interior minister said the detainees also included Shiites, Kurds and Turkmen.”
Translation: No bias here. We’re equal opportunity torturers!