وعلى بعض الأصوات التي ما تزال مشدودة للأساليب الوحشية العتيقة في التعامل مع السجناء والمتهمين
الأعزاء جميعا
تحية وتقدير
تحية وتقدير
كم هي حالة التفسير التي يأتينا بها السيد اللواء صاحبة رسالة واضحة في انتمائها إلى تحزب بعينه وتمذهب والتصاق بروح طائفي بيِّن يؤسفني المرور على ذكره...
فكل أشكال التعذيب وأشكال الممارسات التي نفترض أنها يجب أن تنتهي مع هزيمة الطاغية الدكتاتور وزمن التعذيب والاغتصاب بينما يعاود تكرار التبرير المخزي بأن الموجودين في السجن هم من القتلة الإرهابيين والدفاع عنهم يعني مشاركتهم الجريمة!!!
لسنا أيها السيد اللواء في زمن الغزوات وتوزيع الغنائم والسبايا لكي نغتصب أمام عيني زوج وأخوته امرأته فهذا ليس من الإسلام ولا من شيمة أهل البيت الذين تريد الدفاع عنهم برسالتك هذه؟؟
وجريمة الاغتصاب أريد فيها تحقيقا وأن تجيبني إذا كانت حصلت أم لا وفي حال حصولها فإن لي القانون الدولي وقوانين حقوق الإنسان والدستور العراقي الجديد وسيلة لمنع تكرار الجريمة وليس تبريرك الوارد في رسالتك للسيد مدير تحرير البرلمان العراقي..
وجرائم التعذيب أريد جوابا إذا كانت حصلت أم لا وأيضا أطالب بالقصاص على وفق شرعة الله وحقوق الإنسان والدستور العراقي ..
وأول القصاص أن تستقيل الحكومة والوزراء المسؤولين وأن يُحاسبوا ويُطبق عليهم القانون كما يُطبق على أي مجرم بحق مبادئ نريد عراقنا الجديد أن يمضي على هديها وفي ضوئها...
وأخيرا وليس آخرا فليس للتحقيق أن يُنشر برؤى شخصية ويُسرَّب لهذا الإعلامي أو ذاك بالطريقة التي فعلتم وإنما ينتظر شعبنا والأحرار في العالم أن نبرهن لهم أن التجاوزات والجرائم التي يمكن أن تحدث لا يمكن أن تمر بلا محاسبة قانونية وحماية للمبادئ الإنسانية السليمة وللإنسان العراقي في العهد الجديد..
وهذا لن يتعارض مع موقف حاسم وحازم وشديد بحق الجناة الذين يجب مطاردتهم وإصدار الأحكام القانونية التي ترتقي للجريمة في وضع طارئ نعيشه أي بإيقاع أشد العقوبات بعد ثبات التهمة وبعد تجريم المتهم الذي يجب أن يبقى بريئا حتى تثبت إدانته...
أكتب هذا وأنا على ثقة بأننا لن نصل إلى تطمين حقوق الناس من دون دولة المؤسسات الدستورية والقضاء العادل والتحقيق المنصف القويم، وأننا لن نصل هذه المرحلة قفزة واحدة، وأننا بحاجة لثقافة حقوق الإنسان بعد نضال عنيد وطويل وأننا سنبقى في حيص بيص مخلفات زمن الطغيان والاستبداد..
أيها السيد العزيز.. إن من تتحدث عنهم من المجرمين لا يمكنهم أن يفرضوا على العادل المنصف المتبتل لغة العنف وسوقية الجريمة وليس من شيمة العدل وإنصافه ودولة المؤسسات الديموقراطية لغة التعذيب والاغتصاب ووحشية التحقيق .. كما أن حسم الأمر مع المجرمين لا يستدعي أن نكون مجرمين في أساليبنا ولا يستدعي أن نخرج على أخلاقيات الإنسان وإنسانيته...
أطالب بأقسى العقوبات للمجرمين وبأقوى أنشطة الحسم والحزم ولكنني أطالب أيضا ألا نقع فريسة وحشية الأعمال لا في التحقيق ولا في غيره من إجراءات القضاء...
ولا أجد ما جرى إذا كان قد جرى بالفعل إلا جريمة بحقنا نحن العراقيين جميعا وليس بحق مجرم بعينه...
ولا أجد المعالجة إلا في أشد محاسبة للذين شاركوا بالفعل الذي يخالف الدستور والقانون وحقوق الإنسان...
وأول من نحاسبهم الوزراء والحكومة حتى لا يظهر لدينا مستبد جديد وحتى لا نعود لأفعال أزلنا صاحبها بعد نضال طويل...
هذه عبارات مستعجلة ولكنها في الصميم لأنك اتهمت شعبنا وحركاته السياسية ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان العراقية بأن جميع هؤلاء متواطئون مع المجرم لأنهم طالبوا بتحقيق العدل بضبط المجرمين والحزم معهم سواء كانوا من قتلة أبناء شعبنا أم من الذين يستبيحوننا ويبيحون لأنفسهم مصادرة عقولنا وتوجهاتنا وسياساتنا التي صيغت في دستور أقره للتو شعبنا...
تحياتي لكم أيها الأحبة
وآمال بأن نستطيع صناعة عراقنا الجديد
عراق الأمل والديموقراطية والعدالة والمساواة والإنصاف والسلام
السومري العراقي
الدكتور تيسير الآلوسي
تعقيبا على رد منفعل افتقد التعرف إلى جوهر رد الآلوسي:
كما ظهر لاحقا وجدت تعليقا يسخر من الرد أعلاه ويتحدث عن أمور لا يتناولها رد الآلوسي بالطريقة الانفعالية الشديدة .. كل ما هنالك أن رد الآلوسي حاول وبكل هدوء تسليط الضوء على المقاييس التي ينبغي أن نحتفي بها وأن نحيا في ظلالها في عراقنا الجديد، وهي مقايسس العدل والمساواة والإخاء، معايير الإنصاف ومنع التجاوزات ومنع الظلم عن كل عراقي..
أما حقيقة ممارسة هذه الآليات الديموقراطية وآليات العدل والعمل المؤسساتي القانوني الموضوعي فلا يمكن أن تكون ضد الحسم والحزم والتشديد في محاسبة الجناة وإيقاع أقسى العقوبات بحق كل العابثين بمصير العراقي وعراقنا الجديد..
وعندي أن العابث بالعراقي والعراق الجديد هو أيضا ذاك الذي يمارس التعذيب والاغتصاب خلف أبواب السجون والذي يخرق القوانين فيها ويخرق الالتزام بحقوق الإنسان لمجرد أنه يتعامل مع شخص يرى فيه مجرما قبل أن يقول القضاء كلمته فيه.. فيما نحن في زمن لن نقبل فيه العودة إلى الوراء وإلى أيام أمراض التعذيب واستلاب الحيوات والاغتصاب والقتل كما تفعل قوى في وزارة داخلية السيد الجعفري وعلى كل امرئ أن يتحمل مسؤولية أفعاله وإذا ثبت لاحقا بالقضاء جرائمه، عليه أن يتحمل المسؤولية القانونية.. أما هستيريا أقنعة التحزب لحزب طائفي أو آخر ولفكر الطائفية فلن تدوم وإنها لمدة لن تطول ويكون لصوت العراقيين في مصيرهم ومستقبلهم كلمة قوية رصينة لها وجودها وسلطتها ولن تطون لغة الطائفية من اية طائفة كانت موجودة في عراق الغد الأفضل والأجمل عراق العراقيين أولا وآخرا..
ولنتنبه إلى أن كل انفعال وإلى أن كل تشويع للرؤية التي يتحدق بها العراقيون الأصلاء الموضوعيون هي أقنعة مزيفة لتمرير أفاعيل لغة الانتقام الطائفية الرخيصة وليس لنا نحن من سلاح غير العقل والمنطق والقانون ودستورنا وعهدنا العراقي الجديد وكلمة شعبنا الماسور اليوم بميليشيا الموت الأسود واسر سلطة طاغوت ديكتاورية جديدة تستتر بروح طائفي مريض سيميتنا إن لم نعالجه سريعا..
أما قضيتنا في الملجأ فلن نسكت عنها نحن دعاة حقوق الإنسان حتى نتأكد من ممارسة حقوق البشر وعهودهم الإنسانية العادلة وفي الوقت ذاته نحن مع أشد محاسبة للمجرمين جميعا خارج السجون وداخلها..
ةتحية لكل عراقي أصيل مدافع أمين عن حقوق العراقيين ومصائرهم ومستقبلهم المشرق المنتظر المؤمل.. وبئس بهستيريا الطائفية وأمراضها وجرائمها... واثقا من عميق الاتفاق مع كل عراقي صريح قح أصيل أمين لعراقيته قبل كل انتماء آخر مع دعمنا للهويات العراقية وممارسة حقوقها بلا تعارض مع عراقية الانتماء...
فكل أشكال التعذيب وأشكال الممارسات التي نفترض أنها يجب أن تنتهي مع هزيمة الطاغية الدكتاتور وزمن التعذيب والاغتصاب بينما يعاود تكرار التبرير المخزي بأن الموجودين في السجن هم من القتلة الإرهابيين والدفاع عنهم يعني مشاركتهم الجريمة!!!
لسنا أيها السيد اللواء في زمن الغزوات وتوزيع الغنائم والسبايا لكي نغتصب أمام عيني زوج وأخوته امرأته فهذا ليس من الإسلام ولا من شيمة أهل البيت الذين تريد الدفاع عنهم برسالتك هذه؟؟
وجريمة الاغتصاب أريد فيها تحقيقا وأن تجيبني إذا كانت حصلت أم لا وفي حال حصولها فإن لي القانون الدولي وقوانين حقوق الإنسان والدستور العراقي الجديد وسيلة لمنع تكرار الجريمة وليس تبريرك الوارد في رسالتك للسيد مدير تحرير البرلمان العراقي..
وجرائم التعذيب أريد جوابا إذا كانت حصلت أم لا وأيضا أطالب بالقصاص على وفق شرعة الله وحقوق الإنسان والدستور العراقي ..
وأول القصاص أن تستقيل الحكومة والوزراء المسؤولين وأن يُحاسبوا ويُطبق عليهم القانون كما يُطبق على أي مجرم بحق مبادئ نريد عراقنا الجديد أن يمضي على هديها وفي ضوئها...
وأخيرا وليس آخرا فليس للتحقيق أن يُنشر برؤى شخصية ويُسرَّب لهذا الإعلامي أو ذاك بالطريقة التي فعلتم وإنما ينتظر شعبنا والأحرار في العالم أن نبرهن لهم أن التجاوزات والجرائم التي يمكن أن تحدث لا يمكن أن تمر بلا محاسبة قانونية وحماية للمبادئ الإنسانية السليمة وللإنسان العراقي في العهد الجديد..
وهذا لن يتعارض مع موقف حاسم وحازم وشديد بحق الجناة الذين يجب مطاردتهم وإصدار الأحكام القانونية التي ترتقي للجريمة في وضع طارئ نعيشه أي بإيقاع أشد العقوبات بعد ثبات التهمة وبعد تجريم المتهم الذي يجب أن يبقى بريئا حتى تثبت إدانته...
أكتب هذا وأنا على ثقة بأننا لن نصل إلى تطمين حقوق الناس من دون دولة المؤسسات الدستورية والقضاء العادل والتحقيق المنصف القويم، وأننا لن نصل هذه المرحلة قفزة واحدة، وأننا بحاجة لثقافة حقوق الإنسان بعد نضال عنيد وطويل وأننا سنبقى في حيص بيص مخلفات زمن الطغيان والاستبداد..
أيها السيد العزيز.. إن من تتحدث عنهم من المجرمين لا يمكنهم أن يفرضوا على العادل المنصف المتبتل لغة العنف وسوقية الجريمة وليس من شيمة العدل وإنصافه ودولة المؤسسات الديموقراطية لغة التعذيب والاغتصاب ووحشية التحقيق .. كما أن حسم الأمر مع المجرمين لا يستدعي أن نكون مجرمين في أساليبنا ولا يستدعي أن نخرج على أخلاقيات الإنسان وإنسانيته...
أطالب بأقسى العقوبات للمجرمين وبأقوى أنشطة الحسم والحزم ولكنني أطالب أيضا ألا نقع فريسة وحشية الأعمال لا في التحقيق ولا في غيره من إجراءات القضاء...
ولا أجد ما جرى إذا كان قد جرى بالفعل إلا جريمة بحقنا نحن العراقيين جميعا وليس بحق مجرم بعينه...
ولا أجد المعالجة إلا في أشد محاسبة للذين شاركوا بالفعل الذي يخالف الدستور والقانون وحقوق الإنسان...
وأول من نحاسبهم الوزراء والحكومة حتى لا يظهر لدينا مستبد جديد وحتى لا نعود لأفعال أزلنا صاحبها بعد نضال طويل...
هذه عبارات مستعجلة ولكنها في الصميم لأنك اتهمت شعبنا وحركاته السياسية ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان العراقية بأن جميع هؤلاء متواطئون مع المجرم لأنهم طالبوا بتحقيق العدل بضبط المجرمين والحزم معهم سواء كانوا من قتلة أبناء شعبنا أم من الذين يستبيحوننا ويبيحون لأنفسهم مصادرة عقولنا وتوجهاتنا وسياساتنا التي صيغت في دستور أقره للتو شعبنا...
تحياتي لكم أيها الأحبة
وآمال بأن نستطيع صناعة عراقنا الجديد
عراق الأمل والديموقراطية والعدالة والمساواة والإنصاف والسلام
السومري العراقي
الدكتور تيسير الآلوسي
تعقيبا على رد منفعل افتقد التعرف إلى جوهر رد الآلوسي:
كما ظهر لاحقا وجدت تعليقا يسخر من الرد أعلاه ويتحدث عن أمور لا يتناولها رد الآلوسي بالطريقة الانفعالية الشديدة .. كل ما هنالك أن رد الآلوسي حاول وبكل هدوء تسليط الضوء على المقاييس التي ينبغي أن نحتفي بها وأن نحيا في ظلالها في عراقنا الجديد، وهي مقايسس العدل والمساواة والإخاء، معايير الإنصاف ومنع التجاوزات ومنع الظلم عن كل عراقي..
أما حقيقة ممارسة هذه الآليات الديموقراطية وآليات العدل والعمل المؤسساتي القانوني الموضوعي فلا يمكن أن تكون ضد الحسم والحزم والتشديد في محاسبة الجناة وإيقاع أقسى العقوبات بحق كل العابثين بمصير العراقي وعراقنا الجديد..
وعندي أن العابث بالعراقي والعراق الجديد هو أيضا ذاك الذي يمارس التعذيب والاغتصاب خلف أبواب السجون والذي يخرق القوانين فيها ويخرق الالتزام بحقوق الإنسان لمجرد أنه يتعامل مع شخص يرى فيه مجرما قبل أن يقول القضاء كلمته فيه.. فيما نحن في زمن لن نقبل فيه العودة إلى الوراء وإلى أيام أمراض التعذيب واستلاب الحيوات والاغتصاب والقتل كما تفعل قوى في وزارة داخلية السيد الجعفري وعلى كل امرئ أن يتحمل مسؤولية أفعاله وإذا ثبت لاحقا بالقضاء جرائمه، عليه أن يتحمل المسؤولية القانونية.. أما هستيريا أقنعة التحزب لحزب طائفي أو آخر ولفكر الطائفية فلن تدوم وإنها لمدة لن تطول ويكون لصوت العراقيين في مصيرهم ومستقبلهم كلمة قوية رصينة لها وجودها وسلطتها ولن تطون لغة الطائفية من اية طائفة كانت موجودة في عراق الغد الأفضل والأجمل عراق العراقيين أولا وآخرا..
ولنتنبه إلى أن كل انفعال وإلى أن كل تشويع للرؤية التي يتحدق بها العراقيون الأصلاء الموضوعيون هي أقنعة مزيفة لتمرير أفاعيل لغة الانتقام الطائفية الرخيصة وليس لنا نحن من سلاح غير العقل والمنطق والقانون ودستورنا وعهدنا العراقي الجديد وكلمة شعبنا الماسور اليوم بميليشيا الموت الأسود واسر سلطة طاغوت ديكتاورية جديدة تستتر بروح طائفي مريض سيميتنا إن لم نعالجه سريعا..
أما قضيتنا في الملجأ فلن نسكت عنها نحن دعاة حقوق الإنسان حتى نتأكد من ممارسة حقوق البشر وعهودهم الإنسانية العادلة وفي الوقت ذاته نحن مع أشد محاسبة للمجرمين جميعا خارج السجون وداخلها..
ةتحية لكل عراقي أصيل مدافع أمين عن حقوق العراقيين ومصائرهم ومستقبلهم المشرق المنتظر المؤمل.. وبئس بهستيريا الطائفية وأمراضها وجرائمها... واثقا من عميق الاتفاق مع كل عراقي صريح قح أصيل أمين لعراقيته قبل كل انتماء آخر مع دعمنا للهويات العراقية وممارسة حقوقها بلا تعارض مع عراقية الانتماء...
على الرابط التالي
http://www.drweb4u.net/vb/showthread.php?t=1117
------------------------------------------------------------------------
الزملاء الاعزاء ....تحية مرفق نص المادة التي وصلت موقع البرلمان العراقي من اللواءرياض آل شلبية وتتضمن معلومات خطيرة وجديدة عن موضوع سجن الجادرية ...ونتمنى أن تنال ما تستحق من الاهتمام سواء علىصعيد التعقيب أو النشر .خدمة للحقيقة ..مع تمنياتنا لكم بالموفقية الدائمة الدكتور هاشم أحمد اللواء رياض آل شليبة (ملجئ الجادرية والافتراءات السلفية التكفيرية الصدامية على وزارة الداخلية )
http://www.irqparliament.com/Art12F/Riyad_Dec24.htm
رابط اخر
http://www.drweb4u.net/vb/forumdisplay.php?f=31
http://www.drweb4u.net/vb/showthread.php?t=1117
------------------------------------------------------------------------
الزملاء الاعزاء ....تحية مرفق نص المادة التي وصلت موقع البرلمان العراقي من اللواءرياض آل شلبية وتتضمن معلومات خطيرة وجديدة عن موضوع سجن الجادرية ...ونتمنى أن تنال ما تستحق من الاهتمام سواء علىصعيد التعقيب أو النشر .خدمة للحقيقة ..مع تمنياتنا لكم بالموفقية الدائمة الدكتور هاشم أحمد اللواء رياض آل شليبة (ملجئ الجادرية والافتراءات السلفية التكفيرية الصدامية على وزارة الداخلية )
http://www.irqparliament.com/Art12F/Riyad_Dec24.htm
رابط اخر
http://www.drweb4u.net/vb/forumdisplay.php?f=31
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق