نشرت سابقاً تحليلاً عن سر الرقم 169 هنا ثم ورد هذا الرقم من جديد في عدد معتقلي سجن سري آخر هنا
كنت أظن ان الأمر مجرد مصادفة لكن هيئة النزاهة أثبتت العكس:
كنت أظن ان الأمر مجرد مصادفة لكن هيئة النزاهة أثبتت العكس:
هيئة النزاهة: 169 موقوفا في قضايا فساد
29/06/2011
أعلنت هيئة النزاهة أن عدد الموقوفين في قضايا فساد مالي وإداري بلغ 169 موقوفا خلال شهر نيسان أبريل الماضي.
وأشارت الهيئة في بيان نـُشر على موقعها الإلكتروني أنها أحالت 25 من المتهمين إلى القضاء، مشيرة إلى إطلاق سراح 43 منهم بكفالة في حين أفرج عن أربعة آخرين لعدم كفاية الأدلة.
تحليل جبري لعدد الموقوفين في قضايا فساد:
169 - 25 - 43 - 4 = 97
أين ذهب السبعة وتسعين موقوفاً بقضايا فساد وهم الغالبية العظمى من الرقم؟
ثم كشفت «هيئة النزاهة» العراقية تسجيلها حالات تعذيب وخروقات داخل السجون، مشيرة إلى رصدها سوء ظروف احتجاز بعض المعتقلين.
وقالت الهيئة في بيان أمس إن لجانها الفرعية الخاصة بمتابعة «أحوال موقوفي الهيئة» في مكاتب التحقيقات في بغداد والمحافظات زارت أماكن التوقيف، وتلقت شكاوى من 16 موقوفاً من أصل 169 جرى استطلاع رأيهم في نيسان (أبريل) الماضي، من التعرض «للتعذيب النفسي أو الجسدي أو الابتزاز أو الإهانة».
وكانت منظمة «العفو الدولية» قالت في آخر تقرير لها في شباط (فبراير) الماضي إن «قوات الأمن العراقية تستخدم التعذيب وغيره من طرق سوء المعاملة لانتزاع اعترافات من المعتقلين الذين يحتجزون بمعزل عن العالم الخارجي، ولا سيما في مرافق احتجاز بعضها سري». وانتقدت المحكمة الجنائية المركزية، كونها غالباً ما تدين المتهمين على أساس «اعترافات انتزعت تحت وطأة التعذيب في شكل واضح».
وقالت الهيئة في بيان أمس إن لجانها الفرعية الخاصة بمتابعة «أحوال موقوفي الهيئة» في مكاتب التحقيقات في بغداد والمحافظات زارت أماكن التوقيف، وتلقت شكاوى من 16 موقوفاً من أصل 169 جرى استطلاع رأيهم في نيسان (أبريل) الماضي، من التعرض «للتعذيب النفسي أو الجسدي أو الابتزاز أو الإهانة».
وكانت منظمة «العفو الدولية» قالت في آخر تقرير لها في شباط (فبراير) الماضي إن «قوات الأمن العراقية تستخدم التعذيب وغيره من طرق سوء المعاملة لانتزاع اعترافات من المعتقلين الذين يحتجزون بمعزل عن العالم الخارجي، ولا سيما في مرافق احتجاز بعضها سري». وانتقدت المحكمة الجنائية المركزية، كونها غالباً ما تدين المتهمين على أساس «اعترافات انتزعت تحت وطأة التعذيب في شكل واضح».
الرقم 169 يرد مرة أخرى في سجلات النزاهة, التزوير هذه المرة:
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق